صندوق الدعم الفرنسي- السعودي... دعم للشعب ورسالة للسلطة!

كتبت إيفانا الخوري في "السياسة":

في حين كان الدولار الأسود يكمل مساره التصاعدي على الرغم من الوقت المتأخر ليلًا، كان وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي، والوكالة الفرنسية للتنمية، و"مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية" في السفارة الفرنسية في بيروت، يوقعون مذكرة "التفاهم الإطارية للصندوق السعودي الفرنسي لدعم الشعب اللّبناني"، والذي يهدف إلى دعم السكان المستضعفين في لبنان، وفقًا للبيان الصادر.

انماء طرابلس والميناء اشادت بالدعم الفرنسي للجيش

اشادت "جمعية انماء طرابلس والميناء" في بيان، ب"المبادرة الفرنسية، وعقد المؤتمر الدولي المتعلق بدعم الجيش اللبناني، ونجاحه في تعزيز قدرات هذه المؤسسة، واعطائها الاهتمام اللازم، لا سيما وانها تمر بازمة لم يسبق لها مثيل"، واسفت "لان نصل الى مثل هذه المرحلة الخطيرة، لان الجيش هو ضمانة للوطن والمواطن وهو حامي الاستقرار والوحدة الوطنية، ولا يزال يبذل كل شيء في سبيل الحفاظ على لبنان، من كل المخاطر".

لا أموال لهذه المنظومة.. إليكم كواليس مؤتمر الدعم الفرنسي للبنان

كتبت داني كرشي في "السياسة": 

تسضيف العاصمة الفرنسية باريس مؤتمراً عبر الفيديو مع شركاء دوليين في الثاني من كانون الأول، لبحث تقديم مساعدات إنسانية للبنان الذي يعاني أزمة مالية، بحسب ما أكدته الرئاسة الفرنسية الخميس.

عبدالله يشيد بالدعم الفرنسي لمواجهة "كورونا"

غرد عضو "اللقاء الديمقراطي" النائب بلال عبدالله عبر حسابه على "تويتر": "ان الفقرة المتعلقة بمواجهة كوفيد-١٩، الواردة في ورقة العمل الفرنسية، ومنها بشكل خاص، الدعم الكبير الذي سيقدم إلى مستشفى رفيق الحريري الحكومي، وغيرها من المستشفيات الحكومية والجامعية، لخير دليل على صدق النوايا الفرنسية في مساعدة لبنان في نكبته، ومؤازرته لتخطي الأخطار المختلفة".

ماكرون: يجب وضع حد للفساد والدعم الفرنسي مرتبط بإجراء لبنان الإصلاحات المطلوبة

ماكرون: يجب وضع حد للفساد والدعم الفرنسي مرتبط بإجراء لبنان الإصلاحات المطلوبة

وزير الخارجية شربل وهبة من قصر بسترس: نرحب بالدعم الفرنسي للبنان وزيارة الرئيس ماكرون لم تكن مقررة مسبقًا بل جاءت عقب انفجار مرفأ بيروت

وزير الخارجية شربل وهبة من قصر بسترس: نرحب بالدعم الفرنسي للبنان وزيارة الرئيس ماكرون لم تكن مقررة مسبقًا بل جاءت عقب انفجار مرفأ بيروت

دياب "فرّط" بالدعم الفرنسي.. وهنالك شكوى من انقلابه على قراراته!

كشف مصدر أوروبي رفيع في بيروت لـ "الشرق الاوسط" أن رئيس الحكومة حسان دياب أخطأ في تعاطيه مع وزير الخارجية الفرنسية جان إيف لودريان، باتهامه بأن لديه «معلومات منقوصة» حول الإصلاحات التي أنجزتها حكومته وكان الأفضل له احتضان الموقف الفرنسي الداعم للبنان لوقف الانهيار المالي والاقتصادي، وأكد لـ«الشرق الأوسط» أن التحذيرات التي أطلقها في لقاءاته مع أركان الدولة لمنع الانزلاق نحو الهاوية جاءت في محلها وتعبّر عن واقع الحال الذي وصل إليه البلد، وهذا باعتراف الموالاة قبل المعارضة.